إليزابيث شيبرد، ملكة مصرية مبدعة، تعود في 1981 الكلاسيكية، تكشف عن الاضطرابات السياسية في المجتمع. في خضم المؤامرات السياسية، يستكشف الفيلم اللقاءات السحاقية والحسية الناضجة والعتيقة. تشارك أنيكا دي لورينزو في هذا الكنز الرجعي، وتقدم مشاهد لا تُنسى من المتعة الشرجية والمنفردة.